من طريق شعبة، عن قتادة وأبى التياح، عن أنس مرفوعًا به.
وعند أحمد (٣/ ١٣١) ومسلم عن أبي التياح فقط. وعند مسلم عن أبي التياح وحمزة الضبى. وزاد أحمد (٣/ ٢٢٢، ٢٧٨) وابن حبان (٨/ ٢٢٠ /ح ٦٦٠٦ - الإحسان) على رواية مسلم، قتادة. وعند أحمد (٣/ ١٩٣) من طريق أبان عن قتادة فقط.
٣ - وحديث جابر بن عبد الله ﵄.
أخرجه مسلم في الجمعة باب خطبته ﷺ في الجمعة (٣/ ٦/ ١٥٣ - النووى) وأحمد (٣/ ٣١١، ٣١٩، ٣٧١) والنسائى في العيدين باب كيف الخطبة؟ (٣/ ١٨) وابن ماجه في المقدمة باب اجتناب البدع والجدل. (١/ ١٧ /ح ٤٥) وابن خزيمة في "صحيحه"(٣/ ١٤٣/ ح ١٧٨٥) وابن حبان في "صحيحه" أيضًا (١/ ١٠٦ / ح ١٠ - الإحسان) والبيهقي في "الكبرى"(٣/ ٢١٤) والبغوى في "شرح السنة"(١٥/ ٩٩/ح ٤٢٩٥).
جميعًا من طريق جعفر بن محمد عن أبيه، عن جابر بن عبد الله. وفى أوله صفة خطبة النبي ﷺ. وفيه نص حديث الباب.
٤ - وحديث أبي هريرة ﵁.
فأخرجه البخارى في الرقاق (ح ٦٥٠٥) وابن حبان في "صحيحه"(٨/ ٢٢١ / ح ٦٦٠٧ - الإحسان). والبيهقى في "الشعب"(٧/ ٢٥٩/ح ١٠٢٣٥).
جميعًا من طريق أبي حصين، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، مرفوعًا به.
٥ - وحديث عبد الله بن عمر ﵄.
فأخرجه أحمد (٢/ ٩٢،٥٠) والبيهقى في "الشعب"(٢/ ٥٧ /ح ١١٩٩).
من طريق عبد الرحمن بن ثابت بن ثوبان، ثنا حسان بن عطية، عن أبي منيب الجرشي، عن ابن عمر، قال: قال رسول الله ﷺ: "بعثت بين يدى الساعة بالسيف حتى يعبد الله وحده لا شريك له، وجعل رزقى تحت ظل