للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث / الرقم المسلسل:
مسار الصفحة الحالية:

على قريش، وإتيان أبو سفيان للنبى للدعاء لهم، وقول ابن مسعود في آخر، ولم يذكر في الخمسة القمر "الفتح" (٢/ ٥٧٢/ح ١٠٠٧) من نفس الطريق في باب إذا استشفع المشركون بالمسلمين عند القحط" وزاد في آخر "فدعا رسول الله فسقوا الغيث، فأطبقت عليهم سبعًا. وشكا الناس كثرة المطر فقلا: "اللهم حوالينا ولا علينا" فانحدرت السحابة عن رأسه، فسقوا الناس حولهم" "الفتح" (٢/ ٥٩٢ /ح ١٠٢٠) وفي التفسير / باب ﴿وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَنْ نَفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ﴾ من طريق الأعمش مختصر وطرفه الأول: "أن قريشًا أبطأت عن رسول الله بالإسلام" وفيه دعاءوه عليهم، وأكلهم العظام ورؤية الدخان، وذكر ابن مسعود الدخان والبطشة فقط "الفتح" (٨/ ٢١٤/ح ٤٦٩٣) ومن نفس الطريق في باب ﴿فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَامًا﴾ مختصرًا على آخره "الفتح" (٨/ ٣٥٥/ح ٤٧٦٧) وفى نفس الكتاب في سورة الروم من طريق منصور والأعمش بنحو رواية الباب وذكر من الخمسة الروم فقط (٨/ ٣٧٠/ ح ٤٧٧٤) وفى باب ﴿وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ﴾ من طريق الأعمش وليس فيه ذكر الرجل القاص، ولا قوله في أخره "فقد مضى خمسة" إلخ (٨/ ٤٠٩/ح ٤٨٠٩) وفى باب ﴿فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ مُبِينٍ﴾ من نفس الطريق مختصرًا على آخره، ومنه أيضًا في باب ﴿يَغْشَى النَّاسَ هَذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾ بنحو روايته في سورة يوسف، وليس فيها ذكر الخمسة، وباب ﴿رَبَّنَا اكْشِفْ عَنَّا الْعَذَابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ﴾ وباب ﴿أَنَّى لَهُمُ الذِّكْرَى وَقَدْ جَاءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ﴾ بنحو ما تقدم، وفى باب ﴿ثُمَّ تَوَلَّوْا عَنْهُ وَقَالُوا مُعَلَّمٌ مَجْنُونٌ﴾ من طريق سليمان ومنصور بنحو روايتهما في سورة الروم. وباب ﴿يَوْمَ نَبْطِشُ الْبَطْشَةَ الْكُبْرَى إِنَّا مُنْتَقِمُونَ﴾ من طريق الأعمش مختصرًا على آخره "الفتح" (٨/ ٤٣٤، ٤٣٥، ٤٣٦، ٤٧٣/ح ٤٨٢٠ إلى ٤٨٢٥) ومسلم في صفة القيامة / باب آية الدخان، من طريق منصور بلفظ "كنا عند عبد الله جلوسًا وهو مضطجع بيننا فأتاه رجل فقال يا أبا عبد الرحمن، إن قاصًا عند أبواب كندة يقص ويزعم أن آية الدخان تجيء فتأخذ بأنفاس الكفار، ويأخذ المؤمنين منه كهيئة الزكام. ثم ذكره مطولًا بنحو رواية الباب، ولم يذكر في