للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث / الرقم المسلسل:
مسار الصفحة الحالية:

وأخرجه في الأيمان والنذور / باب كيف كانت يمين النبي ؟ "الفتح" (١/ ٥٣٣/ ح ٦٦٣٩) من طريق شعيب عن أبي الزناد بسنده بنحو رواية الأنبياء، وقال فيها "كلهن تأتى" وقال "عليهن جميعًا" ثم ذكره بمثل ابن هرمز إلا أنه قال "وايم الذي نفس محمد بيده" وأخرجه النسائي في "تفسيره" (٢/ ٣/ ح ٣٢٢) من طريق هشام بن عروة بلفظ "لأطوفن الليلة على مائة امرأة فتأتى كل امرأة برجل يضرب السيف"، وأخرجه في السنن (٤/ ٢٥) في الأيمان بلفظ البخاري.

وأخرجه في كفارات الأيمان / باب الاستثناء في الأيمان "الفتح" (١١/ ٦١٠/ ح ٦٧٢٠)، من طريق سفيان عن هشام بن حجيره، عن طاووس بسنده بنحو روايته في النكاح وفيه "فلم تأت امرأة منهن بولد إلا واحدة بشق غلام" وفي آخر "وكان دركًا في حاجته" وقال في أوله "تسعين" وهو عند مسلم "سبعين".

وأخرجه في التوحيد / باب في المشيئة والإرادة "الفتح" (١٣/ ٤٥٥/ ح ٧٤٦٩) عن طريق وهيب، عن أيوب، عن محمد، عن أبي هريرة أن نبي الله سليمان كان له ستون امرأة، فقال: لأطوفن الليلة على نسائي فلتحملن كل امرأة ولتلدن فارسًا يقاتل في سيبل الله، فطاف على نسائه فما ولدت منهن إلا امرأة ولدت شق غلام قال نبي الله … لو كان سليمان استثني فحملت كل امرأة منهن فارسًا يقاتل في سبيل الله". ومن طريق أيوب أخرجه عبد الرزاق في "تفسيره" (١/ ٣٣٧/ رقم ١٦٦٨) من طريق معمر بلفظ "لأطيفن اللية بهن، فلتلدن كل امرأة منهن غلامًا يقاتل فارسًا في سبيل الله، ولم يستثنى قال: فلم تلد منهن إلا امرأة ولدت شطر رجل، ولو استثنى لولد له مائة غلام، وكل غلام يقاتل فارسًا".

وأخرجه أحمد في "المسند" (٢/ ٢٢٩) من طريق هشيم، عن هشام عن ابن سيرين، عن أبي هريرة قال: قال سليمان بن داود، أطوف الليلة على مائة امرأة" بنحو ما تقدم.