جميعًا عن هلال، عن عروة بن الزبير، عن عائشة مرفوعًا به.
وأما حديث عائشة وابن عباس معًا.
فأخرجه البخاري في الصلاة/ باب بدون ترجمة "الفتح"(١/ ٦٣٣/ح ٤٣٥، ٤٣٦). من طريق شعيب. وفي الأنبياء / باب ما ذكر عن بني إسرائيل. (٦/ ٥٧٠ /ح ٥٨١٥، ٥٨١٦). من طريق عقيل. ومسلم فيما تقدم من طريق يونس. والنسائي في المساجد / باب النهي عن اتخاذ القبور مساجد (٢/ ٤٠) من طريق معمر، ويونس، والدارمى (١/ ٣٢٦) من طريق البخاري في الصلاة. وأحمد (١/ ٢١٨)، (٦/ ٣٤). وابن حبان في "صحيحه"(٢١٢/ ٨/ ح ٦٥٨٥ - الإحسان). كلاهما من طريق معمر. والبيهقي في "الكبرى"(٤/ ٨٠) من طريق البخاري.
جميعًا من طريق الزهري، عن عبيد الله بن عبد الله، عن عائشة وابن عباس مرفوعًا بلفظ:"لعنة على اليهود اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد" يحذر ما صنعوا.
أما حديث أبي هريرة.
فأخرجه البخارى فيما تقدم في الصلاة. (ح ٤٣٧). ومسلم أيضًا فيما تقدم. وأبو داود في الجنائز / باب في البناء على القبر (٣/ ٢١٤/ ٣٢٢٧)، والبيهقى (٤/ ٨٠).
أربعتهم من طريق مالك.
وأحمد (٢/ ٢٨٤) من طريق معمر. (٢/ ٣٦٦) عن يزيد بن الهاد. (٢/ ٣٩٦) عن أبي أويس. و (٢/ ٤٥٣) عن عقيل. و (٢/ ٥١٨) عن صالح.
جميعًا عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة، مرفوعًا بلفظ "قاتل الله اليهود والنصارى، اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد".