وقال الدكتور صلاح الخالدي:
ومعظمُ الذينَ كتبوا عن سيِّد كتبًا أو مقالات، تكلَّموا عن الظلال، وعن مزاياه.
من هؤلاء "محمد توفيق بركات"، في كتابه "سيِّد قطب: خلاصة حياته، ومنهجه في الحركة، والنقد الموجه إليه".
والأستاذُ يوسف العظم، في كتابه رائد الفكر الإسلامي المعاصر سيِّد قطب".
والدكتور فضل عباس، في رسالته للدكتوراة "تيارت التفسير في العصر الحديث".
والدكتور إسماعيل نواهضة، في رسالته للماجستير "سيِّد قطب ومنهجه في التفسير".
والدكتور محمد لطفي الصباغ، في كتابه "لمحات في التفسير وعلوم القرآن".
والدكتور عدنان زرزور، في فصْلِه الجيد "الظلال بين كتب التفسير") من كتابه "علوم القرآن" ومن كلامه في الظلال: أن الظلال نور على نور (١).
والدكتور أحمد حسن فرحات، في كتابه الذي جمعَه من الظلال "فقه الدعوة"، وقال: إن سيد قطب كتب الظلال مرتين، مرة بدماء العالم، ومرة بدماء الشهيد.
والسيد أحمد فايز، في دراساته الثلاث: "طريق الدعوة في ظلال القرآن" و"اليوم الآخر في ظلال القرآن"، و"دستور الأسرة في ظلال القرآن".
وأصدرَ السيد محمد على قطب "فهارسَ في ظلال القرآن"، كما أصدر السيد محمد يوسف عباس فهارسَ أخرى، سماها "مفتاحُ كنوز في ظلال القرآن".
(١) من كتاب "في ظلال القرآن في الميزان" ص ٤١٣.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute