النكاح / باب الهدية للعروس "الفتح"(٩/ ١٣٤/ ح ٥١٣٦) من طريق إبراهيم، ووصله مسلم من طريق جعفر بن سليمان، وكذا الترمذي في "جامعه" في كتاب التفسير (٥/ ٣٥٧/ ح ٣٢١٨)، والنسائي في النكاح / باب الهدية لمن عرس (٦/ ١٣٦ - ١٣٧) وعنده في "تفسيره"(٢/ ١٨٥/ ح ٤٣٦) من طريق محمد بن ثور، عن معمر، جميعًا عن أبي عثمان البصري.
قال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح.
رواية عبد العزيز بن صهيب، فهى عند البخارى في التفسير / باب ﴿لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ .... الآية﴾ "الفتح"(٨/ ٣٨٨/ ح ٤٧٩٣)، ومسلم فيما تقدم من طريق شعبة (٩/ ٢٢٩)، وابن جرير في "تفسيره"(١٠/ ٢٢/ ٢٦) من طريق عبد الوارث.
ورواية حميد الطويل، ولها عنه طرق، منها عبد الله بن بكر السهمى عند البخاري في التفسير (ح ٤٧٩٤)، وأحمد (٣/ ٢٦٣).
وسليمان بن حرب عند البخارى في النكاح / باب الوليمة ولو شاة "الفتح"(٩/ ١٣٩/ ح ٥١٦٨) وابن أبي عدى عند أحمد (٣/ ١٠٥) وابن جرير (١٠/ ٢٢/ ٢٧) و يحيى عند البخارى (٩/ ١٢٩/ ح ٥١٥٤)، ويزيد بن هارون عند أحمد (٣/ ٢٠) ومروان الفزاري عند البغوي في "شرح السنة"(٩/ ١٣٧/ ح ٢٣١٣).
ورواية ثابت البنانى، فله عنه طريقان الأولى: حماد بن زيد عند البخاري في النكاح / باب من أولم على بعض نسائه أكثر من بعض. (٩/ ١٤٦/ ح ٥١٧١)، ومسلم (٣/ ٩/ ٢٢٩)، وأحمد (٣/ ٢٤٦) وابن ماجة في النكاح (١/ ٦١٥/ ح ١٩٠٨) البغوي في "شرح السنة"(٩/ ١٣٧/ ح ٢٣١٢) وفى أوله عند أحمد قصة خيبر، وبنائه ﷺ بصفية ﵂، وأنه أولم في بنائها بالتمر والأقط والسمن.
والثانية: سليمان بن المغيرة، وقد تقدم تخريجها.
ورواية الزهرى فهى عند البخاري في الأطعمة / باب ﴿فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا﴾