وعن أبي هريرة مرفوعاً: «لا صلاة لمن لا وضوء له، ولا وضوء لمن لم يذكر الله عليه». قال ربيعة: معناه: الذي يتوضأ ويغتسل ولا ينوي وضوءاً للصَلاة ولا غسلاً للجنابة) ا. هـ والظاهر- والعلم عند الله- أن هذا من حواشي الناسخ. وانظر: «الخلافيات» للبيهقي: (١/ ٢٩٢ - رقم: ١١٣). (١) في «التحقيق»: (أبو عبيد) خطأ. (٢) في (ب): (وفيه) وفي «الجامع» للخطيب: (بنيَّةٍ). (٣) «الجامع لأخلاق الراوي» للخطيب: (١/ ٤٩١ - رقم: ٦٩٢). (٤) «الكامل» لابن عدي: (١/ ١٩٠ - رقم: ٢٩)؛ «التاريخ» للخطيب: (٤/ ٣٤٠ - رقم: ٢١٦٨). (٥) «تاريخ بغداد» للخطيب: (٤/ ٣٤٠ - رقم: ٢١٦٨) من رواية أبي أحمد الحاكم عن أبي الحسن أحمد بن عمير- وهو ابن جَوصَا-. (٦) «الكامل»: (١/ ١٩٠ - رقم: ٢٩). (٧) «الجرح والتعديل»: (٢/ ٦٧ - رقم: ١٢٤).