وفي «النهاية»: (٣/ ٣٠٥): (العمياء: تأنيث الأعمى، يريد بها الضلالة والجهالة).(٢) «المسند»: (٢/ ١٦٤، ١٦٦).(٣) «سنن أبي داود»: (٥/ ١٦٧ - رتم: ٤٥٥٤).(٤) «العلل» برواية عبد الله: (٢/ ٤٠٩ - رقم: ٢٨٢٩؛ ٣/ ١٥٦ - رقم: ٤٦٩٣).(٥) «التاريخ» برواية الدوري: (٤/ ٤٦٦ - رقم: ٥٣٢٢)؛ ورواية ابن طهمان: (ص: ٣٦ - رقم: ٣٤)؛ ورواية ابن الجنيد: (ص: ٣٣٧ - رقم: ٢٦١).(٦) «تهذيب الكمال» للمزي: (٢٥/ ١٩٠ - رقم: ٥٢٠٨)، وقال المزي: (وقال في موضع آخر: ليس به بأس. وفي موضع آخر: ليس بالقوي) ا. هـ(٧) «سنن الدارقطني»: (٣/ ١٧٦).(٨) «سؤالات البرقاني»: (ص: ٥٩ - رقم: ٤٣١)، وقال البرقاني: (وسمعته مرة أخرى يقول .... ليس بالقوي يعتبر به) ا. هـ(٩) «الكامل»: (٦/ ٢٠٢ - رقم: ١٦٧٦).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute