(٢) كذا في (ح) - لكن مهملة - وهو الصواب، وفي باقي النسخ هي أشبه ب: عامر. (٣) وفي (س): يمس. (٤) إسناده ضعيف: حديث أبي أمامة ﵁. له طريقان: الأول: مداره على الأَحْوص بن حَكِيمٍ، وهو منكر الحديث. وقد اختلف عليه فيه: فرواه أبو معاوية عن الأَحْوص. واختلف فيه على أبي معاوية أيضاً: فرواه محمد بن عبد الأعلى الصنعاني ثنا أبو معاوية ثنا الأَحْوص بن حَكِيم عن خالد بن مَعْدَان عن ابن عمر قال: قال رسول الله ×: (من صلّى الفجرَ، ثم جَلَسَ في مُصَلاّه يَذْكُرُ اللَّهَ ﷿ حتى تَطْلُعَ الشَّمسُ، ثم صلّى ركعتين من الضُّحى كانتْ له صلاتُهُ تَعْدل حَجةً وعمرةً مُتَقَبَّلَتَيْن). أخرجه ابن حبان في المجروحين (١/ ١٧٦) من طريق الحسن بن سفيان ثنا محمد بن عبد الأعلى الصنعاني به. قال ابن حبان: وإن روي من غير هذا الطريق؛ فليس يصح. ورواه موسى بن مروان ثنا أبو معاوية عن الأَحْوص عن ابن عمر قال: قال رسول الله ×: من صلّى الفجرَ وجَلَسَ في مُصَلاّه يَذْكُرُ اللَّهَ ﷿ حتى تَطْلُعَ الشَّمسُ ثم صلّى ركعتين في الضُّحى كأنّ صلاتُهُ عدِل حَجةٍ وعُمرةٍ مُتقبَّلة). أما حديث أبي أمامة ﵁. فله طريقان: الأول: مداره على الأَحْوص بن حَكِيم، وهو منكر الحديث.