(٢) إسناده صحيح: وأخرجه أبو داود (١٤٩٣)، والترمذي (٣٤٧٥)، وابن ماجه (٣٨٥٧)، والنسائي في "الكبرى" (٧٦١٩)، وأحمد (٢٢٩٥٢) و (٢٢٩٦٥)، وعبد الرزاق (٤١٧٨)، وابن أبي شيبة (٢٩٣٦٠)، وابن حبان (٨٩١)، والطبراني في "الدعاء" (١١٤)، والحاكم (١٨٥٨)، والبيهقي (٢١٠٥٣)، والبغوي (١٢٦٠) من طريق مالك بن مغول، به. ولفظه عندهم: "لقد سأل الله باسمه الأعظم"، وسيأتي هذا اللفظ بعده. أخرجه مسلم (٧٩٣) من وجه آخر، عن مالك بن مغول. (٣) ساقط من (ق). (٤) إسناده صحيح: وأخرجه مسلم (٢٧٢٢)، والترمذي (٣٥٧٢)، والنسائي (٥٤٥٨)، وأحمد (١٩٣٠٨) من طرق عن محاضر بهذا الإسناد، ولفظ مسلم: «اللهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْعَجْزِ، وَالْكَسَلِ، وَالْجُبْنِ، وَالْبُخْلِ، وَالْهَرَمِ، وَعَذَابِ، الْقَبْرِ اللهُمَّ آتِ نَفْسِي تَقْوَاهَا، وَزَكِّهَا أَنْتَ خَيْرُ مَنْ زَكَّاهَا، أَنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلَاهَا، اللهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ عِلْمٍ لَا يَنْفَعُ، وَمِنْ قَلْبٍ لَا يَخْشَعُ، وَمِنْ نَفْسٍ لَا تَشْبَعُ، وَمِنْ دَعْوَةٍ لَا يُسْتَجَابُ لَهَا».