(٢) إسناده ضعيف: في سنده بكر بن قيس، قال أبو الفتح الأزدي: منكر الحديث. (٣) أبو طالب النسائي. (٤) وفي (ق): ثلاث مرات. (٥) وفي (ق): أمر الله. (٦) إسناده ضعيف: هانئ بن عبد الرحمن بن أبي عبلة، ترجم له ابن حبان بقوله: له غرائب. "الثقات" (٧/ ٥٨٣)، أخرجه ابن حكيم المديني في"حديث نضر الله امرأ" (٤٠)، والطبراني في"مسند الشاميين" (٨٧) وابن عبد البر في "جامع بيان العلم وفضله" (١٩٩) من طريق عبد الجبار بن عاصم النسائي بهذا الإسناد. وأخرجه الضياء في "المختارة" (٢٣٢٨)، (٢٣٢٩) من طريق إبراهيم بن أبي عبلة، عن عقبة بن وساج، عن أنس، فذكره. وأخرجه ابن ماجه (٢٣٦)، وأحمد (١٣٣٥٠)، والبيهقي في "الشعب" (٧٥١٤)، وابن عبد البر في "جامع بيان العلم وفضله" (١٩٨) من طرق عن معان بن رفاعة، عبد الوهاب ابن بخت المكي، عن أنس بن مالك، به. وإسناده ضعيف؛ معان بن رفاعة السلامي، ضعيف، قال ابن حبان: معان بن رفاعة السلامي، منكر الحديث، يروي مراسيل كثيرة، ويحدث عن أقوام مجاهيل، لا يشبه حديثه حديث الأثبات، فلما صار الغالب في روايته ما ينكره القلب، استحق ترك الاحتجاج به. "المجروحين".