(٢) أخرجه البخاري (٥٣٧٤) مسلم (٢٩٧٦)، وأخرجه البخاري (٥٤١٦)، ومسلم (٢٩٧٠) من حديث عائشة. (٣) وفي (ج): خازم. (٤) قال الفيومي في «المصباح» (ط ف س): وَهِيَ بِسَاطٌ لَهُ خَمْلٌ رَقِيقٌ، وَقِيلَ هُوَ مَا يُجْعَلُ تَحْتَ الرَّحْلِ عَلَى كَتِفَيْ الْبَعِيرِ. وضبطها ابن الأثير في «النهاية» (٣/ ١٤٠)؛ فقال: وَهِيَ بِكَسْرِ الطَّاءِ وَالْفَاءِ، وَبِضَمِّهِمَا، وَبِكَسْرِ الطَّاءِ وَفَتْحِ الْفَاءِ. (٥) إسناده ضعيف: لضعف جبارة وكثير. وأخرجه ابن ماجه (٣٣١٠)، وابن عدي في ترجمة كثير من الكامل (٦/ ٢٠٨٤) من طريق جبارة بن المغلس، بهذا الإسناد. وأخرجه ابن سعد في الطبقات (١/ ٤٠٧ - ٤٠٨)، والطبراني في الأوسط (٣١٧٥) من طريقين عن كثير بن سليم، به. الطنفسة، بكسر الطاء والفاء وبضمهما وكسر الطاء وفتح الفاء: البساط الذي له خَمل دقيق. قاله السندي.