كتاب الترغيب والترهيب - إسماعيل الأصفهاني - ط اللؤلؤة

سَلِيمَةٍ، وَفَاكِهَةٌ، وَخُضْرَةٌ، وَحَبْرَةٌ، وَنِعْمَةٌ فِي مَحَلَّةٍ عَالِيَةٍ بَهِيَّةٍ». قالوا: نعم يا رسول الله، نحن المُشَمِّرُونَ لها. قال: «قُولُوا: إِنْ شَاءَ اللهُ». قال القوم: إن شاء الله (١).

(١) ضعيف:
وهو عند ابن أبي داود في "البعث" (٧٢) -ومن طريقه أبو نعيم في "صفة الجنة" (٢٤)، وابن عساكر في "تاريخ دمشق" (٢٤/ ٣٧٥ - ٣٧٦) - به.
وأخرجه الفسوي في "المعرفة والتاريخ" (١/ ٣٠٤)، وابن أبي عاصم في "الجهاد" عقب حديث (١)، والبزار في "المسند" (٢٥٩١)، وخيثمة بن سليمان في "حديثه" (ص: ٢٠٥)، وأبو الشيخ في "العظمة" (٦٠٢)، والبغوي في "التفسير" (١/ ٧٥)، وفي "شرح السنة" (٤٣٨٦)، وابن عساكر في "تاريخ دمشق" (٢٤/ ٣٧٤ - ٣٧٥) من طريق عثمان بن سعيد بن كثير بن دينار القرشي، به.
وأخرجه ابن ماجه في "السنن" (٤٣٣٢)،، وابن أبي الدنيا في "صفة الجنة" (٢)، والخطابي في "غريب الحديث" (٣/ ٩٤٨)، وابن أبي عاصم في "الجهاد" عقب حديث (١)، وابن المنذر في "التفسير" (٢٠٥٧)، وابن حبان في "صحيحه" (٧٣٨١)، والطبراني في "مسند الشاميين" (١٤٢١)، وأبو نعيم في "صفة الجنة" (٢٤ - ٢٥)، والبيهقي في "الأسماء والصفات" (٣٦٤)، وفي "البعث" (٤٣٣)، والحنائي في "فوائده" (١٦٤)، وابن عساكر في "تاريخ دمشق" (٢٤/ ٣٧٥، ٣٧٦)، والضياء في "المختارة" (١٣٤٣) من طريق الوليد بن مسلم،
كلاهما (عثمان بن سعيد، والوليد بن مسلم) عن محمد بن مهاجر الأنصاري قال: حدثني الضحاك المعافري، عن سليمان بن موسى، عن كريب، مولى ابن عباس، قال: حدثني أسامة بن زيد، به.
وهذا إسناد ضعيف، الضحاك المعافري؛ قال فيه الذهبي: لا يعرف. الميزان (٣٩٤٩).
وقال محمد بن مهاجر الراوي عنه: يتكلمون فيه. التاريخ الكبير للبخاري (٤/ ٣٣٦).
وقال الحافظ: مقبول. التقريب (٢٩٨١).
وسليمان بن موسى، أبو أيوب الأشدق؛ متكلم فيه.
ووصفه -أي الحديث- الحنائي بالغرابة ثم قال: وسليمان بن موسى متكلم فيه. (٢/ ٨٧٢).