للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

التَّمِيمِيِّ حَلِيفِ الْمُطْعِمِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ نَوْفَلٍ، ولَهُمْ دَارُ قُدَامَةَ بْنِ مَظْعُونٍ فِي حق بَنِي سَهْمٍ، ولَهُمْ دَارُ عَمْرِو بْنِ عُثْمَانَ الَّتِي بِالثَّنِيَّةِ، ولَهُمْ حَقُّ آلِ جُذَيْمٍ فِي حَقِّ بَنِي سَهْمٍ، ويُقَالُ: إِنَّ تِلْكَ الدَّارَ كَانَتْ لِآلِ مَظْعُونٍ، فَلَمَّا هَاجَرُوا خَلَوْهَا فَغَلَبَ عَلَيْهَا آلُ جُذَيْمٍ، ولَهُمْ دَارُ أَبِي مَحْذُورَةَ فِي بَنِي سَهْمٍ.

[رباع بني سهم]

• لَهُمْ دَارُ عَفِيفٍ الَّتِي فِي السُّوَيْقَةِ إِلَى قُعَيْقِعَانَ إِلَى مَا جَازَ سَيْلُ قُعَيْقِعَانَ مِنْ دَارِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ إِلَى دَارِ غَبَاةَ السَّهْمِيِّ إِلَى مَا جَازَ الزُّقَاقُ الَّذِي يَخْرُجُ عَلَى دَارِ أَبِي مَحْذُورَةَ إِلَى الثَّنِيَّةِ، وكَانَتْ لَهُمْ دَارُ الْعَجَلَةِ ومَعَهُمْ لِآلِ هُبَيْرَةَ الْجُشَمِيِّينَ حَقٌّ فِي سَنَدِ جَبَلِ زَرْزَرَ، ودَارُ قَيْسِ بْنِ عَدِيٍّ جَدِّ ابْنِ (١) الزِّبَعْرَى هِيَ الدَّارُ الَّتِي كَانَتِ اتُّخِذَتْ مُتَوَضَّآتٍ ثُمَّ صَارَتْ لِيَعْقُوبَ بْنِ دَاوُدَ الْمُطْبِقِيِّ (٢) وَدَارُ يَاسِرٍ خَادِمِ زُبَيْدَةَ، مَا بَيْنَ دَارِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَسَنِ إِلَى دَارِ غَبَاةَ السَّهْمِيِّ، ولَهُمْ حَقُّ آلِ قَمْطَةَ.

[رباع حلفاء بني سهم]

• قَالَ أَبُو الْوَلِيدِ: دَارُ بُدَيْلِ بْنِ وَرْقَاءَ الْخُزَاعِيِّ الَّتِي فِي طَرَفِ الثَّنِيَّةِ.

رباع بَنِي عَامِرِ بْنِ لُؤَيٍّ

• قَالَ أَبُو الْوَلِيدِ: لَهُمْ مِنْ وَادِي مَكَّةَ عَلَى يَسَارِ الْمُصْعِدِ فِي الْوَادِي مِنْ دَارِ الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ الَّتِي فِي الْمَسْعَى دَارُ جَعْفَرِ بْنِ سُلَيْمَانَ، ودَارُ بن حوار، مُصْعِدًا إِلَى دَارِ أَبِي أُحَيْحَةَ سَعِيدِ بْنِ الْعَاصِ، ومَعَهُمْ فِيهِ حَقٌّ لِآلِ أَبِي طَرَفَةَ الْهُذَلِيِّينَ، وهُوَ دَارُ الرَّبِيعِ، ودَارُ الطَّلْحِيِّينَ، والْحَمَّامُ، ودَارُ أَبِي طَرَفَةَ فَأَوَّلُ حَقِّهِمْ مِنْ أَعْلَى الْوَادِي دَارُ هِنْدٍ بِنْتِ سُهَيْلٍ وهُوَ رَبْعُ سُهَيْلِ بْنِ عَمْرٍو، وهَذِهِ


(١) كذا فِي ا، ج. وفِي بقية الأصول (أبي).
(٢) كذا فِي ا، ج. وفِي بقية الأصول (المطيقي) وفِي تصحيحات الطبعة الاوربية (المطيعي).

<<  <  ج: ص:  >  >>