(٢) لم يذكر الأزرقي المكان الذي كان فيه هذا الصنم، كما أن المؤرخين أغفلوا ذكر ذلك بتاتا. (٣) كذا فِي الروض والاصنام ومعجم البلدان وبلوغ الارب. وفِي جميع الاصول الالف ساقطة. (٤) ذكر الكلبي روايتين عن الموضع الذي كان فيه سواع، فقال مرة برهاط من أرض ينبع، وآخر برهاط من بطن نخلة، وتابعه الآلوسي وياقوت فِي ذلك، والرواية الثانية أقرب إلى الحقيقة من الاولى، فان قبائل هذيل وبني لحيان تقيم فِي ضواحي مكة. ورهاط هو واد كبير يقع فِي شرقي وادي فاطمة (مر الظهران) وفِي غربيه قرية الحديبية، ويقال لوادي رهاط وادي غران أيضا كما ذكر ياقوت نقلا عن عرام. وفِي وادي رهاط خمسة عشر عينا تجري فيه وهو خصب التربة، وفيه نخيل كثير. (٥) كذا فِي جميع الأصول. وفِي ب «في غي الباطل». (٦) كذا فِي ا، ج. وفِي ب، د «أو».