(٢) كذا فِي جميع الأصول. وفِي ا (مشتملا). (٣) كذا فِي جميع الأصول. وفِي ب (فيكشف). (٤) كذا فِي جميع الأصول. وفِي ب (فسره بذلك). (٥) هما نخلتان: اليمانية والشامية يصبان فِي وادي ثبير؟؟؟ والثانية قريبة من وادي الليمون. (٦) كذا فِي جميع الأصول. وفِي ب (لها). (٧) كذا فِي جميع الأصول بالباء. وفِي هـ، و (ذات القو) وفِي د (القويع) بالياء. وذات وذات القوبع مجهولة اليوم. والمظنون أنها المضيق فِي وادي الليمون المصاقب لعقيق ذات عرق المسمى (عقيق ذو الحليفة) ووهم ياقوت فقال: انها موضع بعقيق المدينة. (٨) كذا فِي جميع الأصول. وفِي ب (مولاي). (٩) وفِي عام ١٢٢٥ حج الامام سعود عبد العزيز الحجة السابعة، قال ابن بشر: وفِي تلك الحجة كشف سعود القبة التي فوق صخرة مقام ابراهيم وصارت الصخرة والقدمان الشريفان بارزتين ورآها الناس من أهل مكة وغيرهم ورأيتها وهي صخرة بيضاء، مربعة الرأس طولها نحو الذراع وعليها سبيكة صفراء لا أدري ذهب أم صفر مستديرة بالصخرة مكتوب فِي السبيكة (ان ابراهيم كان أمة قانتا لله حنيفا ولم يك من المشركين، شاكرا لأنعمه اجتباه وهداه الى صراط مستقيم. وآتيناه فِي الدنيا حسنة وانه فِي الآخرة لمن الصالحين، ثم أوحينا اليه ان اتّبع ملة ابراهيم حنيفا وما كان من المشركين) وعلى القدمين الشريفين تراب ولا رأيت حواليهما، وبين السبيكة ورأس الصخرة التي فيها القدمان نحو اربع اصابع. انتهى.