وذكره ابن حبان في "الثقات"(٨/ ١٢٩). وقال الحافظ في "التقريب":
"مقبول".
والحديث أخرجه البيهقي (٩/ ٢٠٤) من طريق المؤلف.
والخطيب في "باب ما جاء في التسوية بين حكم كتاب الله تعالى وحكم سنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في وجوب العمل ولزوم التكليف" من "الكفاية في علم الرواية"(ص ٩) من طريق أخرى عن محمد بن عيسى - يعني: الطَّبَّاعَ - ... به.
وذكر له شواهد، وهي مخرجة في "المشكاة"(١٦١ - ١٦٤).
ولبعضه طريق آخر من رواية أم حبيبة بنت العرباض عن أبيها:
أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حَرَّمَ يومَ خيبر كُل ذي مِخْلَبٍ من الطير، ولحوم الحمر الأهلية ... الحديث.