(٨٤٩) أمر النبي -صلى الله عليه وسلم- فاطمة بنت قيس أن تنكح أسامة بن زيد فنكحها بأمره. متفق عليه.
أخرجه مسلم ٢/ ١١٤ - الطلاق- ٣٦، وأبو داود ٢/ ٧١٢ - ٧١٣ - الطلاق- باب في نفقة المبتوتة- (٢٢٨٤)، والنسائي ٦/ ٧٤ - ٧٦ - النكاح- (٣٢٤٤، ٣٢٤٥)، مالك ٢/ ٥٨٠ - ٥٨١ - الطلاق- (٦٧)، وأحمد ٦/ ٣٧٣، ٤١١، ٤١٢، ٤١٣، ٤١٧، والدارمي ٢/ ٦٠ - النكاح- باب النهى عن خطبة الرجل على خطبة أخيه- ٢١٨٣ - من حديث فاطمة بنت قيس، ولم أقف عليه عند البخاري.
قال الألباني في الإرواء ٦/ ٢٦٤: وهو من أفراد مسلم كما سبق التنبيه عليه عند تخريجه برقم (١٨٠٨) ثم رأيت الحافظ عزاه فى التلخيص (٣/ ١٥١/ ١٦٥) لمسلم وحده.