(٥٠٧) قوله -صلى الله عليه وسلم-: تحروا ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان. متفق عليه.
أخرجه البخاري ٢/ ٢٥٤ - فضل ليلة القدر- باب تحري ليلة القدر، ومسلم ٢/ ٨٢٨ - الصيام- (٢١٩)، والترمذي ٣/ ١٤٩ - الصوم- باب ما جاء في ليلة القدر- (٧٩٢)، وأحمد ٦/ ٥٦، ٢٠٤، وابن أبي شيبة ٢/ ٥١١ - الصلاة- باب في ليلة القدر وأي ليلة هي، ٣/ ٧٥ - الصيام- باب ما قالوا في ليلة القدر، والبيهقي ٤/ ٣٠٧ - الصيام- باب الترغيب في طلب ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان- من حديث عائشة.
وروى مالك الموطأ (٨٩٢)، ومسلم ٣/ ١٧٠ (٢٧٣٢)، وأبو داود (١٣٨٥)، والنسائي في الكبرى (٣٣٨٦٠) وفي (١١٦٢٢)، وأحمد ٢/ ٢٧ (٤٨٠٨)، وفي ٢/ ٦٢ (٥٢٨٣)، وفي ٢/ ٧٤ (٥٤٣٠) كلهم من طريق عبدالله بن دينار، عن ابن عمر -رضي الله عنهما- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: تحروا ليلة القدر فى السبع الأواخر.
وفي رواية: من كان متحريها فليتحرها ليلة سبع وعشرين وقال تحروها ليلة سبع وعشرين، يعنى ليلة القدر.
وروى مسلم ٣/ ١٧٠ (٢٧٣٧) قال: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا علي بن مسهر، عن الشيباني، عن جبلة ومحارب، عن ابن عمر -رضي الله عنهما-، قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: تحينوا ليلة القدر فى العشر الأواخر أو قال فى التسع الأواخر.
وأخرجه أحمد ٢/ ٨١ (٥٥٣٤)، ومسلم ٥/ ١٧٠ (٢٧٣٦) قال: حدثنا محمد بن المثنى. كلاهما (أحمد بن حنبل، ومحمد بن المثنى) عن