ورواه عبد الرزاق ٧/ ٨٠ رقم (١٢٢٨٨) من طريق معمر، وأبو داود (٤٤٠٠) من طريق يوسف بن موسى، حدثنا وكيع، كلاهما، عن الأعمش به موقوفا.
ورواه أبو داود الطيالسي (١٥٠٧)، وأبو داود (٤٤٠٢)، وأحمد ١/ ١٥٤ و ١٥٨، كلهم من طريق عطاء بن السائب، عن أبي ظبيان به مرفوعا. ولم يذكر ابن عباس في الإسناد.
وصححه الحاكم ٤/ ٣٨٨ ووافقه الذهبي. ورجاله ثقات لكن عطاء بن السائب طرأ عليه اختلاط.
لهذا قال الألباني في الإرواء ٢/ ٦: رجاله ثقات لكن عطاء بن السائب كان اختلط. فلعله ذهب عليه من إسناد ابن عباس بين أبي ظبيان والخليفتين. اهـ.
ورواه ابن عبد البر في التمهيد ١/ ١٠٩ من طريق حماد بن سلمة، عن عطاء بن السائب، عن أبي ظبيان به.
قال ابن عبد البر عقبه: قال يحيى بن معين: رواية حماد بن سلمة، عن عطاء بن السائب صحيحة لأنه سمع منه قبل أن يتغير، وكذلك سماع الثوري وشعبة من .. اهـ.
ونحوه نقل ابن الملقن في البدر المنير ٣/ ٢٣٠، عن يحيى بن معين.
ورواه سعيد بن منصور ٢/ ٩٤ - ٩٥ رقم (٢٠٧٨) من طريق أبي معاوية، حدثنا الأعمش، عن أبي ظبيان، أتى عمر بمجنونة فأمر برجمها … فقال علي: يا أمير المؤمنين. أما علمت أن القلم رفع، عن ثلاثة … وعلق البخاري في الطلاق باب: الطلاق في الإغلاق والكره.
وقال الحافظ ابن حجر في الفتح ٩/ ٣٩٣: وصله البغوي في الجعديات،