(٢) هو محمد بن الحسن الأسدي الكوفي، لقبه (التل)، قال ابن معين وأبو حاتم: شيخ. وقال أبو داود: صالح يكتب حديثه. وقال العقيلي: لا يتابع على حديثه. وقال ابن عدي: له غير ما ذكرت أحاديث وأفراد، وحدث عنه الثقات من الناس. ولم أر بحديثه بأسا. قال ابن حجر: صدوق فيه لين. مات سنة مائتين. روى له البخاري والنسائي وابن ماجة. الكبير (١/ ٥٩)، الضعفاء الكبير (٤/ ٥٠)، الكامل (٦/ ٢١٨١)، ت. الكمال (٣/ ١١٨٨)، التقريب (٤٧٤). (٣) هو النخعي تقدم في (١٠٢): صدوق يخطيء كثيرا. (٤) في الأصل (بن) وهو خطأ والتصويب من المراجع، وهو محمد بن عبد الرحمن أبو عمرو، تقدم في (١٨٢): مقبول. درجة الحديث: إسناده ضعيف. لم أجده من هذا الطريق، وانظر الحديث الآتي. (٥) هو محمد بن عبد الرحيم المعروف بصاعقة، تقدم في (١٥٠): ثقة حافظ. (٦) تقدم في (١٠٢): ثقة. (٧) هو النخعي تقدم في (١٠٦): صدوق يخطيء كثيرا. (٨) هو محمد بن عبد الرحمن، تقدم في (١٧٨): مقبول. درجة الحديث: إسناده ضعيف. أخرجه الإِمام أحمد في المسند (٢/ ٣٩١) من طريق الأسود بن عامر به ولفظه: لما نزلت: ﴿ثلة من الأولين وقليل من الأخرين﴾ (سورة الواقعة: ١٣) شق ذلك على المسلمين فنزلت ﴿ثلة من الأولين وثلة من الأخرين﴾ فقال رسول الله ﷺ: أنتم ثلث أهل