(٢) أخرجه ابن أبي شيبة في «مصنفه» (٣٣٥١)، وأحمد في «مسنده» ٢/ ٤٢٤ (٩٤٨٢)، والدارمي في «سننه» (١٢٧٣)، والبخاري في «صحيحه» (٦٥٧)، ومسلم في «صحيحه» (٦٥١)، وابن ماجه في «سننه» (٧٩١)، وأبو داود في «سننه» (٥٤٨)، وابن خزيمة في «صحيحه» (١٤٨٤)، وابن حبان في «صحيحه» (٢٠٩٧) من حديث أبي هريرة ﵁. (٣) أخرجه مالك في «الموطأ» (٢٩٦)، والشافعي في «مسنده» (١/ ٢١٤)، وأحمد في «مسنده» ٤/ ٣٤ (١٦٣٩٣)، والنسائي في «المجتبى» ٢/ ١١٣ (٨٥٧)، وابن حبان في «صحيحه» (٢٤٠٥)، والبيهقي في «السنن الكبرى» (٢/ ٣٠٠) عن بسر بن محجن، عن أبيه قال: أتيت النبي ﷺ فأقيمت الصَّلاة فجلست، فلمَّا صلَّى قال لي: «ألست بمسلم؟» قلت: بلى. قال: «فما منعك أن تصلِّي مع النَّاس؟» قال: قلت: صلَّيت في أهلي. قال: «فصلِّ مع النَّاس ولو كنت قد صلَّيت في أهلك». وقال الألباني في «السلسلة الصحيحة» (١٣٣٧): صحيح. (٤) أخرجه الدارقطني في «سننه» ٢/ ٥٧، والبيهقي في «السنن الكبرى» (٤/ ١٩) من حديث أبي هريرة ﵁. وقال البيهقي: قد روي في الصلاة على كل بر وفاجر، أحاديث كلها ضعيفة غاية الضعف، وأصح ما روي في الباب حديث مكحول، عن أبي هريرة، وقد أخرجه أبو داود في «سننه» إلا أن فيه إرسالًا كما ذكره الدَّارقطني.