(٢) انظر «تفسير البغوي» ٢/ ٣٥ من كلام سعيد بن المسيب. (٣) أخرجه ابن الجوزي في «العلل المتناهية» (١٥٢٩) من حديث عبد الله بن عمر ﵄، بلفظ: «ينزل عيسى ابن مريم الى الأرض، فيتزوج ويولد، ويمكث خمسًا وأربعين سنة، ثم يموت، فيدفن معي في قبري، فأقوم أنا وعيسى ابن مريم من قبر واحد بين أبي بكر وعمر». وقال: هذا حديث لا يصح. (٤) في (خ، ق): وأرذل. وما أثبتناه من (ط) ومصادر التخريج. (٥) أخرجه الطبراني في «المعجم الكبير» ١٨/ ٨٥ (١٥٨)، وأبو نعيم في «معرفة الصحابة» (٥٥٣٩)، والبيهقي في «شعب الإيمان» (٥٤٨٠)، من حديث عطية بن بسر المازني. وأخرجه عبد الرزاق في «مصنفه» (١٠٣٨٧)، وأحمد في «مسنده» ٥/ ١٦٣ - ١٦٤ (٢١٤٥٠)، وابن الجوزي في «العلل المتناهية» (٩٩٩) من حديث أبي ذرٍّ ﵁. وقال الألباني: منكر. انظر «السلسلة الضعيفة» ١٣/ ١٣٨ - ١٤٠. (٦) في (خ، ط): من. وما أثبتناه من (ق) ومصادر التخريج. (٧) أما قوله: «ليس العزوبية» فلم أجده من كلام أبي عبيدة، وإنما من كلام أحمد بن حنبل، ذكره ابن الجوزي في كتابه «ذم الهوى» ١/ ٢٨٢. وقوله: لأن خير … : فلم أجده من كلام أبي عبيدة أيضًا، وأخرج ابنُ سعدٍ في «الطبقات» ١/ ٣٧٢، وأحمد في «مسنده» ١/ ٢٣١ (٢٠٤٨)، والطبراني في «المعجم الكبير» ١٢/ ٩ (١٢٣١٣)، موقوفًا على ابن عباس ﵄، ولفظه: عن سعيد بن جبير قال: لقيني ابن عباس، فقال: تزوجت؟ قال: قلت: لا. قال: تزوج. ثم لقيني بعد ذلك، فقال: تزوجت. قال: قلت: لا. قال: تزوج؛ فإن خير هذه الأمة كان أكثرها نساء.