(٢) أخرجه ابن أبي شيبة في «المصنف» (١٣٤٥٥)، والفاكهي في «أخبار مكة» (١٤٩٥)، والأزرقي في «أخبار مكة» ٢/ ٥١٥ من طرق ضعيفة. (٣) انظر البحر الرائق لابن نجيم الحنفي ٢/ ٣٧٨. (٤) هذا لا أصل له وإنما زاده بعضهم في الحديث الذي أخرجه البخاري (٣١٩١) و (٧٤١٨) عن عمران بن حصين قال: إني عند النبي ﷺ إذ جاءه قوم من بني تميم، فقال: «اقبلوا البشرى يا بني تميم!» قالوا: بشرتنا، فأعطنا! فدخل ناس من أهل اليمن، فقال: «اقبلوا البشرى يا أهل اليمن، إذ لم يقبلها بنو تميم!» قالوا: قبلنا، جئناك لنتفقَّه في الدين، ولنسألك عن أول هذا الأمر ما كان؟ قال: «كان الله ولم يكن شيء قبله، وكان عرشه على الماء، ثم خلق السموات والأرض، وكتب في الذكر كل =