وأخرجه عبد الرزاق في مصنفه (٧٨٠٣)، وأحمد في مسنده ٦/ ٤٤٤ (٢٧٥٠٧)، من حديث أبي الدرداء ﵁. (٢) انظر الحديث السابق. (٣) «إحياء علوم الدين» لأبي حامد محمد بن محمد الغزالي (ت: ٥٠٥ هـ) ١/ ٢٠٢، وأخرجه ابن الجوزي في «الموضوعات» ٢/ ١٢٤، وقال: هذا حديث موضوع على رسول الله ﷺ، وقد اتهموا به ابن جهضم ونسبوه إلى الكذب، وسمعت شيخنا عبد الوهاب الحافظ يقول: رجاله مجهولون، وقد فتشت عليهم جميع الكتب فما وجدتهم. (٤) في (خ): افتراه. واقترأه، أي: استقرأه من مشاهدته لأهل القدس وهم يواظبون عليها. قال الغزالي في «الإحياء» (١/ ٢٠٣): رأيت أهل القدس بأجمعهم يواظبون عليها ولا يسمحون بتركها فأحببت إيرادها.