(٢) أخرجه أحمد في «مسنده» ٣/ ١٩٥ (١٣٠٢١)، وعبد بن حميد في «مسنده» (١٣٦١)، والدارمي في «سننه» (٦٢)، والبخاري في «الصحيح» (٦٠٣٨)، وفي «الأدب المفرد» (٢٧٧)، ومسلم في «صحيحه» (٢٣٠٩) (٥١)، وأبو داود في «سننه» (٤٧٧٤)، والترمذي في «جامعه» (٢٠١٥). (٣) أخرجه ابن عساكر في «تاريخ دمشق» ٤/ ١٠١ من حديث عائشة ﵂، ولم أقف عليه عن أنس ﵁. (٤) أخرجه أحمد في «مسنده» ٣/ ١٩٣ (١٣٠١٣)، وعبد بن حميد في «مسنده» (١٢٦٧)، والبخاري في «الأدب المفرد» (٨٨)، ومسلم في «صحيحه» (٦٦٠) (٢٦٨) من حديث أنس ﵁ قال: «دخل النبي ﷺ علينا، وما هو إلا أنا وأمي وأم حرام خالتي، قال: «قوموا فلأصلي بكم» في غير وقت صلاة، فصلى بنا فقال رجل لثابت: أين جعل أنسًا منه؟ قال: جعله على يمينه، ثم دعا لنا أهل البيت بكل خير من خير الدنيا والآخرة. فقالت أمي: يا رسول الله، خويدمك ادع الله له. قال فدعا لي بكل خير، فكان في آخر ما دعا به: «اللهم أكثر ماله وولده وبارك له فيه».