(٢) عزاه الهندي في «كنز العمال» ٩/ ١٧٨ إلى ابن النجار، وقال: فيه مبارك بن حسان قال الأزدي: رمي بالكذب. وأخرجه ابن المبارك في «الزهد» (٣٥٥)، وأحمد في «الزهد» ١/ ٥٤، وأبو نعيم في «الحلية» ٧/ ٤٦، والبيهقي في «الشعب» (٩٤٤٥) من كلام عيسى بن مريم. قال البيهقي: قد روي هذا الكلام الأخير عن نبينا ﷺ بإسناد ضعيف. (٣) سبق هذا والذي قبله، وليسا بحديث. (٤) لم أجده، وذكره أبو نعيم في «الحلية» ١٠/ ٣٦٦، وابن الجوزي في «صفة الصفوة» (٧٦٨) عن علي بن عبد الحميد الغضائري يقول: دققت على أبي الحسن السري بن المغلس السقطي بابه، فسمعته يقول: اللَّهم من شغلني عنك فأشغله بك عني. فكان من بركة دعائه أني حججت من حلب ماشيًا على قدمي أربعين حجة، وكان يُعد من الأبدال.