قال السخاوي: ما علمته. وقال العجلوني: قال النجم: باطل. وقال الألباني في «الضعيفة» (٤١١): لا أصل له. (٢) أخرجه أحمد في «مسنده» ٤/ ٣٤٥ (١٩٠٣٢)، والبخاري في «الأدب المفرد» (٨١٤)، وأبو داود في «سننه» (٤٩٥٠)، والنسائي في «المجتبى» ٦/ ١٢٨ (٣٥٦٥)، وفي «الكبرى» (٤٤٠٦) من حديث أبي وهب الجشمي: «تسموا بأسماء الأنبياء، وأحب الأسماء إلى الله: عبد الله، وعبد الرحمن، وأصدقها: حارث، وهمام، وأقبحها: حرب، ومرة». قال الألباني في «الإرواء» (١١٧٨): ضعيف. (٣) في (ق، ط): أمه. (٤) أخرجه الدارمي في «سننه» (٢٢٦٥)، والترمذي في «جامعه» (٣٨٩٥)، وابن حبان في «صحيحه» (٤١٧٧) من حديث عائشة بلفظ: «خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي، وإذا مات صاحبكم فدعوه». وللحديث شواهد عن ابن عباس، وأبي هريرة، وأبي سلمة. قال أبو عيسى: هذا حديث حسن غريب صحيح. قال الألباني في «الصحيحة» (٢٨٥): صحيح. وليس في الحديث: (أنفعهم لعياله)، لكنه من مفهوم الحديث، كما ورد في النفقة على العيال أحاديث صحيحة، منها قوله ﷺ: «أفضل دينار ينفقه الرجل، دينار ينفقه على عياله، ودينار ينفقه الرجل على دابته في سبيل الله، ودينار ينفقه على أصحابه في سبيل الله». أخرجه مسلم (٩٩٤).