(٢) أخرجه البيهقي في «السنن الكبرى» ١٠/ ٢١٢، وإسناده ضعيف. وقوله: لولا أن تكون سُنَّة. أي لولا أن يُؤثر ذلك عني، ويقتدى بي في فعله. (٣) لم أقف عليه من كلام ابن عمر ﵄، وقد سبق من كلام علي ﵁. (٤) أخرجه البيهقي في «السنن الكبرى» ١٠/ ٢١٢. وأبو جعفر هو الباقر. (٥) أخرجه البيهقي في «شعب الإيمان» (٦٥٢٠) وإبراهيم هو النخعي. (٦) أخرجه ابن أبي حاتم في «تفسيره» (٢٠٥٦)، والخلال في «الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر» (ص ٦٣). (٧) في النسخ: (المسيح). ومراده الشيخ الإمام موفق الدين ابن قدامة المقدسي صاحب «المغني». (٨) «الدر المختار» ٥/ ٤٨٢. (٩) «الاستذكار في معرفة مذاهب علماء الأمصار» ٨/ ٤٦٢. (١٠) أخرجه مالك في «الموطأ» (١٧١٨)، وابن أبي شيبة في «مصنفه» (٢٦٦٧٧)، وأحمد في «مسنده» ٤/ ٣٩٤ (١٩٥٢١)، وعبد بن حميد في «مسنده» (٥٤٧)، والبخاري في «الأدب المفرد» (١٢٦٩)، وأبو داود في «سننه» (٤٩٣٨)، وابن ماجه في «سننه» (٣٧٦٢) من حديث أبي موسى الأشعري، وحسنه الألباني في «صحيح الجامع» (٦٥٢٩).