(٢) في (ط): للمشرع. (٣) كذا في (خ)، وسقط من (ق): (ممن)، وفي (ط): (تخسر الميزان). (٤) أخرجه ابن أبي شيبة في «مصنفه» (٢٦٩٤٩)، وأحمد في «مسنده» ٣/ ٣٨٧ (١٥١٥٦)، والبيهقي في «شعب الإيمان» (١٧٦)، والبغوي في «شرح السنة» (١٢٦)، من حديث جابر بن عبد الله ﵁: أنَّ عمر بن الخطاب، أتى النبي ﷺ بكتاب أصابه من بعض أهل الكتب، فقرأه على النبي ﷺ فغضب، وقال: «أمتهوكون فيها يا ابن الخطاب! والذي نفسي بيده لقد جئتكم بها بيضاء نقية، لا تسألوهم عن شيء فيخبروكم بحق فتكذبوا به، أو بباطل فتصدقوا به، والذي نفسي بيده لو أن موسى كان حيَّا، ما وسعه إلا أن يتبعني». والحديث حسنه الألباني في «مشكاة المصابيح» (١٧٧). (٥) في (ط): فخذ.