[٢] في "الإكمال" (١/ ق ٣/ ب): خُرْداذبة. (*) في هامش المخطوط: قال الإمام الحافظ علاء الدين، فذكر ما بين القوسين. ولقد ذكرت في كتابي "مغنى المريد الجامع لشروح كتاب التوحيد" في باب (من تبرك بشجر أو حجر ونحوهما) عدة مقدمات (منها) المقدمة الأولى: أن البركة من الله فلا تطلب إلا منه. (الثانية): أن البركة لا تثبت في شيء إلا بدليل شرعي. (الرابعة): أن التبرك بالأشياء غالبًا بما كان سببًا للبركة فيه ليس من الأسباب المعهودة للناس (الخامسة) أن كيفية التماس البركة لا بد لها من دليل شرعي. اهـ. وانظر المقدمات الست في الكتاب (جـ ٣/ ٩٧٥: ٩٧٩). (١) الجرح (٢/ ٣٩)، "تهذيب الكمال" (١/ ٢٤٥)، "تهذيب التهذيب" (١/ ٤١). (**) كذا في المخطوط وفي التهذيب (النكري).