[٨٦٥] "تهذيب الكمال" (٤/ ٣٩٢)، "التاريخ الكبير" (٣/ ١/ ١٧٥)، من "الجرح والتعديل" (١/ ١/ ٤٦٤)، و"الكاشف" (١/ ١٧٣)، من "الميزان" (١/ ٣٧٠ - ٣٧١). (*) كذا بالأصل وفي التهذيب: (د س) والله أعلم. (**) هنا لحق بمقدار أربع أو خمس كلمات غير واضح بالهامش ويشبه (س في سنته كما سيأتي) والله أعلم. (١) والذي قاله المصنف هنا نقلًا عن مغلطاي مختصرًا، ولفظه بالتمام: "يحتاج إلى أن يكون الإنسان له اتساع نظر في كتب العلماء ثم بعد ذلك لا يقدم على توهيهم إلا بعد نظر طويل! أيوهم ابن ماجه بغير دليل؟ هذا ما لا يجوز للسوقة فضلًا عمن يتسم بسمة العلم، أيش الدليل على وهمه؟ وأيش المانع من أن يكون أبوه يكنى أبا مالك، هذا ما لا يدفع بالعقل ولا بالعادة، فضلًا عن أن يكون منقولًا والذي حمل المزي على ذلك أنه يجلس مع قوم لا يردون قوله ويستصوبونه، فمشى على ذلك حتى اعتقد أن الناظرين في كتابه يعاملونه بتلك المعاملة كلا والله. وشيء آخر أنه غالبًا ما ينظر إلا في كتاب ابن أبي حاتم، وكتاب البخاري اطرحه جملة، فرأى في كتاب ابن أبي حاتم من يسمى ثعلبة بن أبي مالك رجلًا واحدًا وهو القرظي الذي له رؤية المذكور عند المزي يعده فاستكبره على هذا وهو لعمري جيد لولا ما في كتاب البخاري: ثعلبة بن سهيل سمع جعفر بن أبي المغيرة، وعن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبزى، روى عنه =