(٢٣٩) - أخرجه ابن جرير في تفسيره (١٥/ ١٤٤، ١٤٥). والنسائي في الكبرى -كتاب التفسير، باب: قوله تعالى: ﴿عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا﴾ (١١٢٩٤) (٦/ ٣٨١)، والطيالسي في مسنده (٤١٤). والحاكم (٢/ ٣٦٣ - ٣٦٤)، وأبو نعيم في الحلية (١/ ٢٧٨)، واللالكائي في "أصول الاعتقاد" (٢٠٩٥) (٦/ ١١١٣). والبزار (٤/ ٣٤٦٢)، وابن أبي شيبة في المصنف -كتاب الفضائل (٧/ ٤٣٣). من طريق شعبة، وسفيان الثوري، ومعمر بن راشد، وإسرائيل بن يونس" عن أبي إسحاق به موقوفًا. وقال الحاكم: صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه. ووافقه الذهبي. وقال الهيثمي في "المجمع" (١٠/ ٣٨٠): "رواه البزار موقوفًا ورجاله رجال الصحيح، وأخرجه الطبراني في الأوسط (١٠٥٨) (٢/ ٩). والحاكم في المستدرك (٤/ ٥٧٣). من طريق ليث بن أبي سليم عن أبي إسحاق به مرفوعًا دون ذكر للمقام المحمود، وتابع الليث على رفعه عبد الله بن المختار، أخرجه ابن أبي عاصم في السنة (٧٨٩) (٢/ ٣٦٧). واللالكائي في أصول الاعتقاد (٢٠٩٤). وذكره الهيثمي في "المجمع" (١٠/ ٣٨٠) وقال: رواه الطبراني في الأوسط وفيه ليث بن أبي سليم وهو مدلس، وبقية رجاله ثقات. ورجح أبو حاتم في العلل (٢/ ٢١٧) الوقف. وقال الشيخ الألباني في السنة - عقب رواية عبد الله بن =