(*) -أي من أول ما أخذته وتعلمته بمكة. والتالد: المال القديم الذي ولد عنك. وهو نقيض الطارف. (النهاية ١/ ١٩٤). (٢) -" المسند" (٦/ ١٨٩) وأخرجه أيضًا (٦/ ٦٨، ١٢٢)، والترمذي، كتاب: ثواب القرآن، باب: فضل سورة الإسراء والزمر والمسبحات (٢٩٢١)، وكتاب: الدعوات (٣٤٠٢)، والنسائي في "عمل اليوم والليلة" (٧١٢). وابن خزيمة في صحيحه (٢/ ١١٦٣) والمروزي في "قيام الليل" (ص ١٥٣ - المختصر)، والحاكم في "المستدرك" (٢/ ٤٣٤ - ٤٣٥) والمزي في "تهذيب الكمال" (٢٧/ ٤١٣) من طرق عن حماد بن زيد به، وسكت عن الحاكم والذهبي، وترجم للحديث ابن خزيمة فقال: "باب استحباب قراءة بني إسرائيل .... إن كان أبو لبابة هذا يجوز الاحتجاج بخبره فإني لا أعرفه بعدالة ولا جرح". قلت: أبو لبابة اسمه مروان الورَّاق وقد وثقه ابن معين كما في التهذيب، وابن حبان في "الثقات" (٥/ ٤٢٤، ٤٢٥)، والذهبي في "الكاشف" (٣ / ت ٥٤٦٥)، وابن حجر في "التقريب"، وقال الترمذي عقب الحديث: "حديث حسن غريب: وأبو لبابة شيخ بصري قد روى عنه حماد بن زيد غير=