وقال الدارقطني: عاصم ومن فوقه ضعفاء. وكثير بن قيس ضعفه الدارقطني، ووثقه ابن حبان. وعاصم بن رجاء بن حيوة: قال ابن معين: صويلح. وقال أبو زرعة: لا بأس به، وضعفه الدارقطني. (٢١٧) - متفق عليه من حديث عائشة: رواه البخاري في فضائل أصحاب النبي، ﷺ، باب: مناقب قرابة رسول الله، ﷺ، برقم (٣٧١٢)، وفي الفرائض، باب: قول النبي، ﷺ: "لا نووث ما تركنا صدقة" برقم (٦٧٣٠)، ومسلم في الجهاد والسير برقم ٥١ - (١٧٥٨)، وأبو داود برقم (٩٧٧)، و (٢٩٧٦)، والترمذي في الشمائل، والنسائي في الفرائض من الكبرى. وقد روي من حديث العباس، وطلحة، وعبد الله بن عثمان، وعمر بن الخطاب، وسعد بن مالك، وأبي هريرة، وعائشة، والزبير. (٢١٨) - رواه البخاري، كتاب فضائل القرآن، باب: فضل القرآن على سائر الكلام، برقم (٥٠٢٠). (٢١٩) - رواه البخاري في الأطعمة، باب: ذكر الطعام، وفي فضائل القرآن، باب: إثم من راءى بقراءة القرآن. .: برقم (٥٤٢٧، ٥٠٥٩)، ومسلم في صلاة المسافرين وقصرها برقم ٢٤٣ - (٧٩٧) وأبو داود في الأدب، باب: من يؤمر أن يجالس برقم (٤٨٢٩، ٤٨٣٠)، والترمذي في الأمثال=