والحديث أخرجه الدارمي (٢/ ٣٢٦) (٤٣١٠) موقوفًا على أبي سعيد بلفظ: "من قرأ سورة الكهف ليلة الجمعة أضاء له من النور فيما بينه وبين البيت العتيق". قال الألباني في الإرواء (٦٢٦) (٣/ ٩٤): "وهذا سند صحيح رجاله كلهم رجال الشيخن. ثم هو وإن كان موقوفًا فله حكم المرفوع، لأنه مما لا يقال بالرأي كما هو ظاهر. . ". وللحديث طرق وألفاظ أخرى عند الحاكم (١/ ٥٦٤، ٥٦٥)، (٤/ ٥١١). (٧) أخرجه البيهقي في السنن الكبرى -كتاب الجمعة -كتاب ما يؤمر به في ليلة الجمعة ويومها من كثرة الصلاة على رسول الله - صلى الله عليه وصلم - وقراءة سورة الكهف وغيرها (٣/ ٢٤٩). (٨) " المختارة" (٢ / رقم ٤٢٩، ٤٣٠) وقال: "عبد الله بن مصعب، لم يذكره البخاري، ولا ابن أبي حاتم في كتابيهما". ولم أهتد لترجمته في مصادر أخر والله أعلم.