(٢٨٨) - أخرجه الطبري في تفسيره (١٥/ ١٨٦). والبيهقي في شعب الإيمان (٢٦١٢) (٢/ ٥٢٨) من طريق ابن فضيل عن أشعث عن محمد بن سيرين به. ومحمد بن سيرين لم يدرك أبا بكر الصديق ولا عمر بن الخطاب ﵄. وزاد نسبته السيوطي في الدر (٤/ ٣٧٤) إلى سعيد بن منصور وابن المندر. (٢٨٩) - أخرجه ابن جرير في تفسيره (١٨٣/ ١٥) حدثنا الحسن بن عرفة ثنا عباد بن العوام عن أشعث بن سوَّار. وأشعث بن سوار ضعيف كما في التقريب. وعزاه السيوطي في الدر (٤/ ٣٧٥) إلى ابن أبي شيبة وابن منيع وابن المنذر وابن مردويه. (٢٩٠) - أخرجه البخاري في صحيحه -كتاب التفسير، باب: ﴿وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا﴾ (٤٧٢٣) (٨/ ٤٠٥). ومسلم في صحيحه -كتاب الصلاة، باب: التوسط في القراءة في الصلاة الجهرية بين الجهر والإسراء إذا خاف من الجهر (١٤٦) (٤٤٧) (٤/ ٢١٧). من طريق زائدة بن قدامة، ويحيى بن زكريا عن هشام بن عروة به. وأخرجه مالك في الموطأ -كتاب القرآن، باب: العمل في الدعاء (٣٩) (١/ ١٩٠) مرسلًا. وأما طريق الثوري فأشار إليه الحافظ ابن حجر في الفتح (٨/ ٤٠٥) ولم يعزه لأحد. (٢٩١) - أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف -كتاب صلاة التطوع والإمامة -باب: قوله تعالى: ﴿وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ﴾ (٢/ ٣٣٠). وابن جرير في تفسيره (١٥/ ١٨٤). من طرق عن سفيان الثوري به. =