(٩٠) - تقدم تخرجه [سورة الأنعام / آية ٧٩]. (٩١) - لم أقف عليها: "وقال الحافظ في الفتح (٣/ ٢٤٨) … وقد رواه غيره (عياض) فزاد فيه "حنفاء مسلمين" والحديث أخرجه أيضًا أحمد (٤/ ١٦٢، ١٦٦). وابن حبان في صحيحه - (٦٥٣، ٦٥٤) (٢/ ٤٢٢، ٤٢٦). والطيالسي في مسنده (١٠٧٩)، والطبراني في الكبير (١٧/ ٩٩٢، ٩٩٣، ٩٩٤، ٩٩٥)، وعبد الرزاق في المصنف (٢٠٠٨). كلهم من حديث عياض بلفظ مسلم. (٩٢) - أخرجه الطبراني في "الكبير" (٦٩٩٣) (٧/ ٢٩٥). وفي "الأوسط" (٢٠٤٥) (٢/ ٣٠٢) حدَّثنا أحمد بن زهير، قال: نا أبو حفص عمرو بن علي، قال: أنا عيسى بن شعيب به. وأخرجه البخاري في "التاريخ الكبير" (٦/ ٤٠٥، ٤٠٦) والبزار - مختصر الزوائد لابن حجر ﵀ (١٦١٨) (١٦١١٢) من طريق عيسى بن شعيب به وقال الطبراني: "لم يرو هذا الحديث عن أبي رجاء، إلَّا عباد بن منصور. وذكره الهيثمي في "المجمع" - (٧/ ٢٢٢) وقال: رواه الطبراني في الكبير والأوسط والبزار وفيه عباد بن منصور وثقه يحيى القطان، وفيه ضعف، وبقية رجاله ثقات". وضعف إسناده الحافظ ابن حجر ﵀ في الفتح - (٣/ ٢٤٦). قال أَبو القاسم الطبراني -رحمه الله تعالى- وقد روى عن رسول الله ﷺ في أطفال المشركين، أنَّه قال لعائشة: "إن شئت دعوت الله ﷿ أن يسمعك تضاغيهم في النار" وروى عنه ﷺ، أنَّه سئل - عن أطفال المشركين، فقال: الله أعلم بما كانوا عاملين"، =