(٧٦) - كسابقه، سنن أبي داود كتاب: الصلاة، باب: صلاة الضحى (١٢٨٩)، والنسائي في "الكبرى"، كتاب: الصلاة، باب: الحث على الصلاة أوَّلَ النَّهَار (١/ ٤٦٧) ووقع عنده بين كثير بن مرة ونعيم بن هَمَّار، قيس الجُذَامي. ومن طريق قيس الجذامي، أخرجه أحمد (٢٢٥٧٣) (٥/ ٢٨٦) والدارمي (١٤٥٩)، وصححه ابن حبان (٦/ ٢٥٣٣)، وصححه أيضًا (٢٥٣٤) من طريق آخر عن نعيم بن همار، وأخرجه أحمد (١٧٤٣٩، ١٧٨٤٦) (٤/ ١٥٣، ٢٠١)، وأبو يعلى (٣/ ١٧٥٧) من طريق نعيم عن عقبة بن عامر فجعلاه من مسند عقبة، لا من مسند نعيم، وكلاهما له صحبة، فلا يضر ذلك. والله تعالى أعلم. (٧٧) - أخرجه أبو داود، كتاب: الصلاة، باب: وقت قيام النبي ﷺ من الليل (١٣١٩) وأحمد (٢٣٤٠٦) (٥/ ٣٨٨)، وابن نصر في "تعظيم قدر الصلاة" (١/ ٢١٢) من حديث حذيفة بن اليمان، وحسنه الألباني في "صحيح أبي داود" (١/ ١١٧١). (٧٨) - صحيح البخاري كتاب: التفسير، باب: ﴿وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ﴾ (٨/ ٣٨٣ - فتح). (٧٩) - إسناده صحيح، تفسير ابن جرير (١٤/ ٧٤) ووكيع بن الجراح في "كتاب الزهد" (١/ ٤٢) وعنه ابن أبي شيبة في "المصنف" كتاب الزهد، باب: كلام الحسن البصري (٨/ ٢٦٥) ومن طريق وكيع أخرجه ابن جرير أيضًا وابن أبي الدنيا في "كتاب اليقين" (١٩) منسوبًا إلى سالم بن عبد الله، بينما أخرجه ابن حجر في "تغليق التغليق" (٤/ ٢٣٤) من طريق وكيع ونسبه إلى سالم بن أبي الجعد، وقال الحافظ في "الفتح" (٨/ ٣٨٣): وصله الفريابي وعبد بن حميد وغيرهما من طريق طارق بن =