وحديث عقبة بن عامر؛ رواه أحمد (٤/ ١٥١، ١٥٤، ١٥٥)، والفريابي في صفة المنافق (٣٢، ٣٣، ٣٤)، والطبراني في الكبير (١٧/ ٨٥١)، وابن عدي في الكامل (٤/ ١٤٦٦). وقد تابع الوليد بن المغيرة، وهو ثقة ابن لهيعة عند البخاري في خلق أفعال العباد (٦١٤)، والفريابي (٣٥) والبيهقي في الشعب (٦٥٦١)، وأحمد (٤/ ١٥٥). (٤٤٩) - المسند ٦٨١٠ - (٢/ ١٩٣)، و ٦٥٣٥، ٦٨٤١ - (٢/ ١٦٤، ١٩٥)، ورواه الطيالسي (٢٢٧٥). ورواه أبو داود في الصلاة، باب: في كم يقرأ القرآن (١٣٩٠) ورواه الترمذي في القراءات (٢٩٤٧) وابن ماجه. وقد جاء في كراهية قراءته في أقل من ثلاث عن جماعة من الصحابة منهم معاذ بن جبل، قال أبو عبيد القاسم بن سلام: حدثنا يزيد هو ابن هارون، حدثنا هشام بن حسان، عن حفصة بنت سيرين، عن أبي العالية، عن معاذ أنه كان يكره أن يقرأ القرآن في أقل من ثلاث. (٤٥٠) - أورده الهيثمي في "المجمع (٧/ ١٥٩) وقال: رواه الطبراني وفيه إسماعيل بن رافع وهو متروك. وأورد الهندي في تذكرة الموضوعات: "من قرأ القرآن لم رأى أن أحدًا أوتي أفضل مما أوتيَ لقدَ استصغر ما عظم الله تعالى، وقال: ضعيف". ورواه ابن أبي شيبة في المصنف موقوفًا على عبد الله بن عمرو، وكذلك محمَّد بن نصر في كتاب قيام الليل. وأخرج ابن الأنباري في المصاحف، والبيهقي، وابن عساكر، عن أبي أمامة مرفوعا، والخطيب عن ابن عمر كذلك: "من قرأ ثلث القرآن فقد أعطي ثلث النبوة، ومن قرأ نصف القرآن أعطي نصف النبوة، ومن قرأ ثلثيه أعطي ثلثي النبوة، ومن قرأ القرآن كله فقد أعطي النبوة كلها غير أنه لا يوحى إليه … " الحديث. وأخرج الحاكم والبيهقي عن عبد الله بن عمرو رفعه: "من قرأ القرآن فقد استدرج النبوة بين جنبيه غير أنه لا يوحى إليه".