(٨٠٣) - رواه مسلم أيضًا (١٠٧) (٢١١٧) من طريق معقل عن أبي الزبير عن جابر، أن النبى ﷺ مَرَّ عليه حمارٌ قد وسم فى وجهه، فقال: "لعن الله الذى وسمه". قال النووى فى "شرح صحيح مسلم" (١٤/ ١٣٦): " … أما الوسم فالبسين المهملة، هذا هو الصحيح المعروف فى الروايات، وكتب الحديث، قال القاضى: ضبطناه بالمهملة، قال: وبعضهم يقوله بالمهملة، وبالمعجمة، وبعضهم فرق فقال: بالمهملة فى الوجه، وبالمعجمة فى سائر الجسد". (٨٠٤) - رواه البخارى، كتاب: التفسير، باب: ﴿وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ﴾ (٤٨٨٦)، ومسلم، كتاب: اللباس والزينة، باب: تحريم فعل الواصلة والمستوصلة (١٢٠) (٢١٢٥)، وأبو داود، كتاب: الترجل، باب: فى صلة الشعر (٤١٦٩)، والترمذى، كتاب: الأدب، باب: ما جاء فى الواصلة والمستوصلة (٢٧٨٢)، والنسائى، كتاب: الزينة، باب: المتنمصات (٨/ ١٤٦)، باب: لعن المتنمصات والمتفلجات (٨/ ١٨٨)، وابن ماجة، كتاب: النكاح، باب: الواصلة والواشمة (١٩٨٩). (٨٠٥) - أخرجه البخارى، كتاب: الجنائز، باب: إذا أسلم الصبى فمات هل يُصلَّى عليه (١٣٥٨) ومسلم، كتاب: القدر، باب: معنى كل مولود يولد على الفطرة (٢٢) (٢٦٥٨)، وأبو داود=