(١) أخرجه الإمام أحمد في المسند ١/ ١٦٤، ١٦٧ والبخاري رقم (١٤٧١) رقم (٢٠٧٥) ورقم (٢٣٧٣) وابن ماجه رقم (١٨٣٦). (٢) أخرجه أبو داود رقم (١٦٣٤) والترمذي رقم (٦٥٢) وقال: هذا حديث حسن. وأخرجه البخاري في التاريخ الكبير ٣/ ٣٢٩ والدارمي ١/ ٤٧٢ والإمام أحمد في المسند ٢/ ١٦٤، ١٩٢، ورقم (٦٥٣٠، ٦٧٩٨)، وقال عنه محقق السند العلامة أحمد شاكر: إسناده صحيح، ثم كتب فيه تحقيقًا نفيسًا، فليراجع، وقد ثبت الحديث بهذا اللفظ أيضًا من حديث أبي هريرة ﵁ بإسناد صحيح على شرط الشيخين رواه أحمد رقم (٨٨٩٥، ٩٠٤٩) والنسائي ١/ ٣٦٣. وابن ماجه ١/ ٢٨٩. وذكره الألباني في إرواء الغليل رقم (٨٧٧)، وصحيح الجامع الصغير رقم (٧١٢٨)، وصحيح أبي داود رقم (١٤٣٩)، وصحيح الترمذي رقم (٥٢٧)، وتخريج المشكاة رقم (١٤٤٤) وقال: صحيح. (٣) كما قال تعالى: ﴿وَشَدَدْنَا أَسْرَهُمْ﴾ [الإنسان: ٢٨]. أي: خلقهم. يقال: رجل مأسور ومأْطور: شديدُ عَقْد المفاصِل والأَوصال، ويقال: فلانٌ شديدُ أَسْرِ الخَلْقِ إِذا كان معصوب الخَلْق غيرَ مُسْتْرخٍ. انظر: مختار الصحاح ص ٧ واللسان ٤/ ١٩.