(٩) وكذا قال النخعي والحسن. انظر: تفسير ابن جرير (٧/ ٥١٨ - ٥١٩). (١٠) رواه مسلم (٨) في كتاب الإيمان، وأبو داود (٤٦٩٥) (٤٦٩٧) في كتاب السنة، باب في القدر، والترمذي (٢٦١٠) في كتاب الإيمان، باب ما جاء في وصف جبريل للنبي الإسلام والإيمان، والنسائي (٨/ ٩٧) في كتاب الإيمان، وابن ماجة (٦٣) في المقدمة، باب في الإيمان من حديث عمر بن الخطاب ﵁، وفيه أنه فسر الإحسان بقوله "أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك". - ورواه البخاري (٥٠) في كتاب الإيمان، باب سؤال جبريل النبي ﷺ عن الإيمان والإسلام و (٤٧٧٧)، ومسلم (٩) في كتاب الإيمان، والنسائي (٨/ ١٠١)، وابن ماجة (٦٤) في المقدمة، باب في الإيمان- من حديث أبي هريرة ﵁، بمثل لفظه في حديث عمر. - وأما اللفظ الذي أورده ابن كثير: فقد رواه الطبراني في الكبير من حديث أبي الدرداء، وفيه رجل مُبهَم. كذا في الترغيب للمنذري (٣٤٤١١) (٥٩٢)، ومجمع الزوائد (٢/ ٤٠).