(٢) أخرجه مسلم رقم (٢٢٥٥)، وابن ماجه رقم (٣٧٥٨)، والإمام أحمد ٤/ ٣٨٨ و ٣٩٠. (٣) صفوة الصفوة ص ٣٢٢ وأخرجه الخطيب في تاريخ بغداد ١٢/ ٢٦٦، ولفظه: عن رؤبة العجاج قال: حدثني أبي: قال: سألت أبا هريرة: ما يقول في الحداء: طافَ الخيَالان فهاجَا سَقَما … خَيَالٌ تُكْنَى وَخَيَالٌ تُكْتَمَا قامَت تُرِيكَ رَهْبَةً أَنْ تُصْرَمَا … سَاقًا بَخَنْدَاةً وَكَعْبًا أَدْرَمَا وأخرجه ابن حبان في الثقات ٥/ ٢٨٧، والكامل في ضعفاء الرجال ٣/ ١٧٩، وضعفاء العقيلي ٢/ ٦٤، وابن عدي ٣/ ١٠٤٠، والفاكهي في أخبار مكة ٣/ ٢٨. وإسناده ضعيف؛ لضعف رؤبة بن العجاج الشاعر، انظر: التقريب ص ٢١١. والأبيات لعجاج والد رؤبة، وهو شاعر معروف ولد في الجاهلية وقال الشعر فيها ثم أسلم وعاش إلى أيام الوليد بن عبد الملك وله ديوان مطبوع، وهذه الأبيات فيه ص ٢١٤ وانظر: الأعلام ٤/ ٢١٧.