(٢) لم أهتد إليه في قوت القلوب، لكنّي وجدته مقاربًا في إحياء علوم الدين (٣/ ٨٤). (٣) قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وقد ذكر في هذا الكتاب - يعني: ختم الولاية - ما هو خطأ وغلط، مخالف للكتاب والسنة والإجماع .. ثم قال: ومن أشنعها ما ذكره في كتابه "ختم الولاية" مثل دعواه فيه أنه يكون في المتأخرين من درجته عند الله أعظم من درجة أبي بكر وعمر، وغيرهما. ثم ساق له بعض المخالفات وردّ عليه فيها. عاش إلى سنة ٣٢٠ هـ. (طبقات الصوفية ص ٢١٧، الحلية ١٠/ ٢٣٣، مجموع الفتاوى ٢/ ٢٢٢ - ٢٢٤، السير ١٣/ ٤٣٩، لسان الميزان ٥/ ٣٠٨). (٤) الرياضة وأدب النفس (ص ٦١ - ٦٢)، وفيه زيادات عمّا هاهنا. (٥) الربوبات: هو دبس كل ثمرة، وهو سلافة خثارتها بعد الاعتصار والطبخ. لسان العرب (ربب).