(١) الإضافة عن الإصابة لابن حجر ١٨٧:٣ ومناقب عمر لابن الجوزي ص ١٩٢. (٢) جاء في مختار الأغاني ٣٦١:٤ «قال حماد الراوية: إن أبا رغال أبو ثقيف كلها، وإنه من بقية ثمود، وأنه كان ملكا بالطائف وكان يظلم رعيته فمر بامرأة ترضع طفلا يتيما بعنزلها فأخذها منها فبقي الصبى بلا مرضعة فمات وكانت سنة مجدبة فرماه الله بقارعة فأهلكته، فرجمت العرب قبره - وهو بين مكة والطائف. وفي معالم التنزيل ٢٩٤:٩ قال البغوي: إن أبرهة لما مر بالطائف عندما خرج يريد هدم مكة، خرج إليه مسعود بن مغيث في رجال من ثقيف فقال أيها الملك نحن عبيدك ليس لك عندنا خلاف وقد علمنا أنك تريد البيت الذي بمكة، نحن نبعث معك من يدلك عليه، فبعثوا أبا رغال مولى له فخرج حتى إذا كان بالمغلس مات أبو رغال، وهو الذي يرجم قبره، واسمه قس بن منبه بن النبيت بن أفصى بن دعمى بن إياد. (٣) انظر ترجمته في الخلاصة للخزرجي ص ٤ ط بولاق.