(٢) كذا في الأصل وفي وفاء الوفاء ٧٦٢:٢ «ما بين دار أم كلاب». (٣) الإضافة عن المرجع السابق. (٤) يقول السمهودي: قلت ذكر دار حرام بن عثمان في بني سلمة يرجح أن المراد بجبل جهينة أحد الجبلين اللذين في غربي مساجد الفتح، وهناك منازل بني حرام من بني سلمة (وفاء الوفا ٧٦٣:٢ محيي الدين). (٥) في الأصل «أبو حكيم الصيب» والمثبت عن وفاء الوفا ٧٦٣:٢ محيي الدين. (٦) في الأصل «معاوية بن عبد الله بن حبيب» والصواب ما أثبته فهو معاذ بن عبد الله بن خبيب يروى عن جابر بن أسامة الجهني، ومن مروياته عنه أنه قال: لقيت رسول الله ﷺ بالسوق في أصحابه فسألته أين تريدون؟ قالوا نخط لقومك مسجدا. فرجعت فإذا قومي قيام، فقلت ما لكم فقالوا: خط لنا رسول الله ﷺ مسجدا، وغرز لنا في القبلة خشبة فأقامها فيها. أخرجه الثلاثة (أسد الغابة ٢٥٢:١، الخلاصة للخزرجي ص ٣٨٠ ط. بولاق).