(٢) وغفرة وغفيرة هي بنت رباح أخت بلال بن رباح مؤذن رسول الله ﷺ وأخت أخيه خالد. قال جعفر: هما أخوان وأخت، وقاله أيضا البخاري محمد بن إسماعيل. (أسد الغابة ٥١٤:٥، الإصابة ٣٦١:٤). (٣) الإضافة عن البداية والنهاية ٢٨:٦، وأسد الغابة ٢٥٠:١، وفي البداية والنهاية ١٦:٦ قال يعقوب: حدثنا عبد الله بن سلمة وسعيد بن منصور قال، حدثنا عيسى ابن يونس، حدثنا عمرو بن عبد الله مولى غفرة، عن إبراهيم بن محمد من ولد عليّ قال: كان عليّ إذا نعت رسول الله ﷺ قال .. الخ. وانظر طبقات ابن سعد ٢١:١. (٤) الإضافة عن البداية والنهاية ٢٨:٦، وأسد الغابة ٢٥٠:١، وفي البداية والنهاية ١٦:٦ قال يعقوب: حدثنا عبد الله بن سلمة وسعيد بن منصور قال، حدثنا عيسى ابن يونس، حدثنا عمرو بن عبد الله مولى غفرة، عن إبراهيم بن محمد من ولد عليّ قال: كان عليّ إذا نعت رسول الله ﷺ قال .. الخ. وانظر طبقات ابن سعد ٢١:١. (٥) الممغط - بتشديد الميم الثانية - الممتد المتناهي الطول. (النهاية في غريب الحديث ٣٥٤:٤، الفائق ٣٦:٣). (٦) في النهاية في غريب الحديث ٢١٣:٢ في صفته ﵇ جاء: «ليس بالطويل البائن ولا القصير المتردد، أي المتناهي في القصر، كأنه تردد بعض خلقه على بعض وتداخلت أجزاؤه. وما في الفائق ٣٦:٣، وأسد الغابة ٢٥:١، وما في البداية والنهاية ٢٨:٦ متفق مع الأصل. (٧) في النهاية في غريب الحديث ج ٣٣٤:٢ «ليس بالسبط ولا الجعد القطط، والسبط من الشعر: المنبسط المسترسل، والقطط: الشديد الجعودة، ومعناه: أي كان شعره ﷺ وسطا بينهما، وانظر الفائق في غريب الحديث ٣٧:٣، وأسد الغابة ٢٤:١، وتاج العروس ١٤٧:٥. (٨) في النهاية في غريب الحديث ٢٠٣:٢: «كان شعره رجلا» أي لم يكن شديد الجعودة ولا شديد السبوطة بل بينهما.