(تاج العروس ٢٧٨:٩). (٢) المبن: المقيم بهذه المنازل المرتفعة (النابغة الذبياني حياته وشعره، فارس صويتي ٤٣، ١٤٥). (٣) وهو أبو يزيد قيس الخطيم، واسم الخطيم ثابت بن عدي بن عمرو بن سواد ابن ظفر الأوسي، عاش قيس في الجاهلية وأدرك الإسلام ولم يسلم، وقتل قبل الهجرة، قتله الخزرج، وروي أن قيسا قدم على النبي ﷺ بمكة فعرض عليه الإسلام فقال: إني لأعلم أن الذي تأمرني به خير من الذي تأمرني به نفسي، وفيها بقية من ذاك، فاذهب واستمتع من النساء والخمر، وتقدم بلدنا فأتبعك (ديوان قيس ابن الخطيم ج ٢ ط. العروبة، الأغاني ١١:٣). (٤) كذا في الأصل، وفي جمهرة أشعار العرب، والخزانة، ووفاء الوفا «كالطراز المذهب».