(٢) في تاريخ الطبري ق ١ ج ٢٧٦٣:٥ «لقد ذهب بخيرها ونجا من شرها» وفي الرياض النضرة ١٠٣:٢ «أصاب والله ابن الخطاب خيرها ونجا من شرها». (٣) سقط بالأصل، والإثبات عن الرياض النضرة ١٠٣:٢. وفي الروض الأزهر لوحة ١٥١ «ورحل الركب فتشعبت الطرق، ولا يدري الضال ولا يستيقن المهدي» وفي شرح نهج البلاغة ٣:١٢ «رحل وتركهم في طرق متشعبة لا يهتدي بها الضال ولا يستيقن المهتدي». (٤) سقط بالأصل، والإثبات عن الرياض النضرة ١٠٣:٢. وفي الروض الأزهر لوحة ١٥١ «ورحل الركب فتشعبت الطرق، ولا يدري الضال ولا يستيقن المهدي» وفي شرح نهج البلاغة ٣:١٢ «رحل وتركهم في طرق متشعبة لا يهتدي بها الضال ولا يستيقن المهتدي».